نوسا الغيط

'نوسا الغيط( هي إحدى قرى مركز أجا في محافظه الدقهلية. تقع على الحد الشمالى لمركز أجا مع مركز المنصورة. تعد نوسا الغيط من أكبر قرى المركز إن لم تكن من أكبر قرى المحافظة بل من أكبر قري الجمهوريه وأراضيها خصبة وشاسعة المساحة. الوحدة المحليه بنوسا الغيط يتبعها 4 قرى أخرى وتعداد السكان بهالا يزيد عن 24(اربعة وعشرون ألف نسمة.)
[عدل]سبب تسميتها
جدير بالذكر بان نوسا الغيط ذكرها المقريزي في كتابه بطن الريف على أنها أقدم من أجا نفسها، وكانت عاصمة الإقليم، وأطلق عليها اسم النوسا لأن الناس كانوا يبحثون عن الونس فيها لأن المنطقة كانت خالية من السكان ويلجأون إليها لأجل الأمن أيضا. ومع مرور الوقت حرف الاسم إلى نوسا وأضيف إليه كلمة الغيط كون المنطقة زراعية وأصبحت تعرف "بنوسا الغيط".
كما يوجد بها مقاهي للإنترنت، وتطورت القرية وأجري بها عدد من العمليات التطويريه حيث أقيم بها بنك للقرية وشيد بها مركز للشباب، ومكتب بريد نوسا الغيط المطور، كما يوجد بها عدد لابأس به من الصيدليات والعيادات والأطباء، ويوجد بها مستشفى تابعه لوزارة الصحه وتقع هذه المستشفى في طريق زراعي يربطها بقرية نوسا البحر، ويوجد بها عدد كبير من المساجد، وأيضا يوجد بها ثلاث عيادات خيريه وهم (عيادة مسجد أبو الليف، وعيادة الصفا، وعيادة الجمعيه الشرعيه)
تقوم قرية نوسا الغيط في اقتصادها على الزراعه وتصدير محاصيلها الزراعيه مباشرة عبر الشاحنات إلى الدول العربيه والأوربيه ومن أهم هذه المحاصيل الزراعيه: البصل، والثوم، والبسله، ومعظم الخضروات. يوجد بنوسا الغيط مصنع للطوب كما يوجد بها مزارع للدواجن.
من الواضح للجميع انها قديمة وهي قرية جاذبة للسكان على عكس القرى المجاورة وذلك لتشعب المصالح وزيادة المال في ايدى طائفة كبيرة مماجعل الناس كل منهم يحاول أن يجد مكانا سواء بفتح محل اواقامة مشروع وكلها مشاريع استهلاكيه ولا يوجد مشروع إنتاجى وحيد في القرية والكل يريد التسلق حتى يجد له مكانا بين من لديهم المال ومن الظواهر العجيبه التي ظهرت في القرية مؤخرا كما في جميع القرى ظاهرة الابن الغير شرعى للمواصلات وهو (التوكتوك) الذي سبب كثير من المشاكل لنوعية من يقود الطقطق فهم أحيانا اطفال وأحيانا مراهقين وأحيانا شباب ونادرا بعض الرجال وربما ابالغ حين اقول ان 90% من قائدى الطقطق من الحثالة الذين يضرون 100% وليس لديهم الا الاضرار والمشاكل وصاحب الحظ العثر هو الذي يوقعه حظه في طقطق أحد هذة الحثاله وذلك لان الطقطق غير مقنن ولا سيطره عليه والأسفلت (الرصيف) الطريق المرصوف حديثا هناك مايدل على انه كان هنا رصيف والشوارع تبعا للاهواء من له معرفة في مصلحة ما يستطيع ان يغلق شارع أو ينهيه أو على اقل تقدير يجعله زقاق صغير وذلك على الرغم من تزايد عدد السيارات الملاكى(الخاصه) التي تحتاج إلى شوارع في حين تضيق الشوارع وتنعدم اما من ليس له معارف فلا يستطيع حتى انا يبنى على حدود ملكه سبحان الله والمشاكل كثيرا ما تقوم على اتفه الأسباب بين الاهالى وخصوصا بسبب الشباب الذي فقد القدوه والتربية الصالحة ولم يعد لة موجه في الحياه أو مراحل التعليم وتهاون الاهالى في الضبط والربط والتربية وترك الأولاد للشوارع أو وسائل الاعلام لتربيتهم بالرغم من زيادة نسبة التعليم والمتعلمين في القرية إلا أن العلم انعدم ولا يتعلم الناس وفقدوا الثقافة وانعدم المثقفون وأصبحت ظاهرة (متعلم لا يعرف شيء ولا توجد لديه ذرة ثقافة) وربما لا ابالغ حين اقول ان من كان يحصل على الابتدائية في السابق يساوى من يحصل على بكالوريوس أو ليسانس في هذة الايام الا القليل بالطبع فنحن لا نعمم هنا ممكن لو وضعنا نسبة تكون النسبة 95% مثلا اما المبانى فمنها ما اخذ الطابع الاوربى ومنها التقليدى وافراح القرية التي أصبحت حديث الناس بالرغم من الحاله السيئة التي بها غالب الناس الا انهم يتبارون في تجهيز العرائس حتى بالدين وكذلك الليالى في قاعات تكلف كثيرا ولا يهتمون حتى لو استدانو لكى يجاروا جو القريه.
ملخص عن القرية
************************
حمـــــــــــــاده محمــــــــــــد على النجار -نوســــــــــــــــــــا الغيــــــــــــــــــــــــــــــــــط -اجــــــــــــــــــــــــــــــا- نوسا الغيط تمتاز القريه بانها وسط بين عدة قرىولذلك يتبعها 3قرى صغيرة في الوحده المحليه والجمعيه الزراعيه أحيانا والقرية تمتلك 3200 فدان أرض زراعيه في زمامها اما ما يمتلكه اهل القريه من أرض زراعيه فيفوق ذلك بكثير نوسا الغيط جغرافيا
تقعنوسا الغيط جغرافيا$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$ بين دائرتى عرض 30 درجة، و 44 دقيقة شمالا، و 30 درجة، و 59 دقيقة شمالا، وبين خطى طول 31 درجة، و 14 دقيقة شرقا، و 31 درجة، و 24 دقيقة شرقا، وهذا يعنى أنه يمتد في حوالى 15 دقيقة عرضية، وحوالى 10 دقائق طولية. أما جغرافيا فالقرية تقع في مركز اجا الذي بدوره يقع في محافظة الدقهلية، إحدى محافظات الوجه البحرى التي تقع في دلتا مصر، وتتلاقى حدوده الغربية مع قرية نوسا البحر التي تقع على فرع دمياط، علما بأن فرع دمياط يفصل مركز اجا في محافظة الدقهلية عن مركز سمنود بمحافظة الغربية، ويحدالقرية من الشمال مركز المنصورة ويمثله قرية سلكا بداية مركز المنصورة لان نوسا هي اخر قريه تابعه لمركز اجا من الجنوب، أما جنوبا فيحدها مركز اجا نفسه (المد ينه -مدينة اجا)*، وأخيرا من ناحية الشرق حقول تابعه للقرية ويلى تلك الحقول بعض القرى والعزب الصغيره نذكر منها شبرا البهو وقرموط والسبخا
**
نوسا الغيط في التاريخ
ذكر المقريزى في كتاب (بطن الريف) انها اصل الدقهليه لانها كانت قاعدة المرتاحيه أي عاصمتها التي كانت تضم(المنصورة واجا وميت غمر) وبعد انضمام إقليم المرتاحية إلى إقليم الدقهلية وأصبحوا واحدا في العصر العثمانى وأصبح(إقليم الدقهلية).............وكانت اراضى الجزء الجنوبى من محافظة الدقهلية الحالية كانت تسمى إقليم نوسا(الذي كان يضم مركز اجا وميت غمر) كانت كورة نوسا زماااااااااااااان ايام العرب اطلقو عليها اسم (النوسا) الذي أصبح فيما بعد نوســـــــــــــــــــــــــــــــا الغيـــــــط واجا وكل القرى التي حولها كانت تتبع كورة بطن الريف ثم اجرى تعديل ادارى بعد ذلك ضم كورة نوسا إلى إقليم المرتاحية وفى عام 1310 وضع تقسيم ادارى للوجه البحرى أصبحت بعض اراضى المركز الحالى بمقتضاه تابعة لإقليم الشرقية بينما بقى معظمه ضمن إقليم المرتاحية وكانت هناك مستوطنة واحدة وواحدة فقط وهى نوسا الغيط ثم زادت بعد هذا التاريخ 1310 بسنوات إلى 20 مستوطنه أي قرية وفى عهد الحملة الفرنسيه تم تخفيض عدد الأقاليم في مصر إلى 8 أقاليم فقط وأصبحت كورة النوسا باكملها تابعة لإقليم المنصورة وعرفت كورة النوسا باسم ها الحالى (مركز اجا) في عام 1917 وكان عدد النواحى التابعة له 65 ناحية أي قرية حيث حدثت بعض التعديلات الإداريه ضمت بعض النواحى للمراكز المجاورة وظهرت بعض النواحى الجديدة وأصبحت نوســــــــــــــــا الغيــــــــــــــــــــــط منذ ذلك التاريخ 1917 قرية تابعة لمركز اجــــــــــــــــــــــــا وأصبحت احدى قرى مركز اجا
نوسا الغيط من حيث تعداد السكان 2006
وقرية نوسا من أكبر قرى المركز ومركز أجا من مراكز محافظة الدقهلية، وتقع في المركز الرابع من حيث عدد السكان تبعا لإحصاء 2006 حيث بلغ عدد سكان المركز ككل 409766 نسمه ونوسا بلغت 18684 نسمه حيث بلغ عدد الذكور بها 9386 والاناث 9298 حيث ان قرية ميت العامل والتي احتلت المرتبه الثانيه بلغ عدد السكان بها تبعا لنفس الإحصاء 24711 نسمه وصهرجت احتلت المرتبه الثالثه (صهرجت وكفر السيد) بعدد سكانى 22808 نسمه اما المرتبه الأولى فهى من نصيب قرية منية سمنود التي بلغ عددها الجمالى 30894 نسمه حيث عدد الذكور بها 15652 نسمه وعدد الاناث بها بلغ 15242 نسمه وهذا يخالف ما كانت تتناقله الالسنه منذ زمن بان القرية وصل تعدادها إلى 50000 نسمه والبعض الاخر سرح بخياله وجعل العدد 70000 نسمه ونسينا ان نذكر ان اجا نفسها المدينة والمركز بلغ عدد سكانها تبعا لنفس الإحصاء إلى 18548 نسمه أي تقع في المركز الخامس بعد نوسا الغيط ،ومن واقع العدد السكانى للمركز نلاحظ ان المركز ثقيل سكانيا، خصوصا وأن مساحته تبلغ 49536 فدان و 12 قيراط بنسبة 6.6 %من إجمالي مساحة المحافظة التي بلغت في عام 2000 حوالى 748609 فدان (التعداد الزراعي لعام 2000) بكثافة وصلت 6.9 نسمة لكل فدان، وهذا يعنى انه من المراكز المرتفعة الكثافة، بل من أكثر مراكز المحافظة كثافة، ويعود هذا إلى ضآلة مساحته وارتفاع الجدارة الإنتاجية للفدان من ناحية، وعدم وجود مناطق غير مأهولة، والزيادة المطردة في عدد سكان (((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((( نوسا الغيط حاليا
[عدل]==
نوسا الغيط) تمتازبانها من أكبر قرى المركز بل يصنفها البعض أحيانا بانها أكبر قريه لكبر عدد سكانها الذي قدره البعض غلى طريقة من يستطيع العد فل يقم بعد الناس في القريه ان لم يكن مصدق وهذه المجموعة تقدر العدد ب70 الف نسمه وهذا من عجائب الدنيا السبعه في نظرى لا يتعدى العشرون الفا على أكبر تقدير ومن واقع سجلات مركز الإحصاء لعام 2006 كان التعداد السكانى لنوسا الغيط(نوسا الغيط / مركز أجا وبلغ عدد الذكور 9,386وعدد الاناث 9,298 والاجمالى 18,684 وذلك يتوافق مع عدادات الكهرباء وعدادات المياه وربما عدد المنازل والمساجد ففى القريه 17 مسجد بين زاويه صغيره ومسجد متوسط وكبير وأكبر المساجد مسجد ابى الليف ومسجدسيدى محمد ومسجد عمرو بن العاص ومسجد سيدى مجاهداما المدارس فبها 4 مدارس ابتدائى و2 مدرسه اعدادى ومدرسه ثانويه مشتركه وكان بها مدرسه تجاريه مشتركه والقريه على الطريق السريع المنصورة القاهرة السريع وتبعد عن المنصورة 15 كيلو وعن اجا 7 كيلو متر وتمتاز القريه بانها وسط بين عدة قرى وربما هذا ما اهلها لان تكون في الزمن السابق (كورة نوسا) الذي ذكرها المقريزى في بطن الريف ولذلك يتبعها 3قرى صغيرة في الوحده المحليه والجمعيه الزراعيه أحيانا والقرية تمتلك 3200 فدان أرض زراعيه في زمامها اما ما يمتلكه اهل القريه من أرض زراعيه فيفوق ذلك بكثير ومعظم شباب القريه في الخارج فمنهم من هو موجود بالدول العربية والعدد الأكبر حاليا في الدول الاوربيه وخصوصا الشباب الذي افتتن بالغرب
حال نوسا الغيط حاليا
ومعظم شباب القريه في الخارج فمنهم من هو موجود بالدول العربية والعدد الأكبر حاليا في الدول الاوربيه وخصوصا الشباب الذي افتتن بالغرب اما علاقات الناس ببعضها فحدث ولا حرج أصبحت تقل عن الصفر إلا من رحمهم ربى ولا تزال بينهم بعض العلاقات الهشه وقليل من الاسر التي تحافظ على ترابطها والعلاقات الاسرية فيما بين افراد الاسرة الواحده وذلك لعامل المادة لان الفلوس أصبحت المقياس الذي يوزن به الفرد والمصلحة أيضا اما يمكننا ان ننظر إلى نوسا الغيط على انها جزء مصغر لمصر بكل ما فيها ومن فيها فهىمن حيث عدد السكان مكتظه وعددها فاق مجموعة قرى مجتمعة والمال أصبح في ايدى بعض من لا يستحقون وظهر عدد كبير من محدثى النعمه الذين ظهرت عليهم الثروة فجاة ويتكلمون بالمال اما من يستندون على اصل سابق ان كان المال متوفر معهم فهم يركبون الموج ويتباهون بالمال وينسون الاصل ومن جف المال من ايديهم من ذوى الاصول يزدادون في التباهى باصولهم لدرجة إضافة بعض الزيادات على احاديثهم حتى يجدوا ماده للكلام والتباهى اما المنعدمون سواء مال واصل فهم في الطبقة الدنيا ويخرجون السنتهم للكل لانهم باى حال ليس لهم ما يبكون عليه والكلام لا ينتهى عن نوسا واهل نوسا فنوسا الغيط من حيث المساحه أكبر قرية بالنسبة للقرى حولها وكذلك من حيث العدد السكانى وكذلك من حيث عدد الاغنياء وعدد الفقراء وعدد السافرين للخارج وعدد العاطلين واسم القريه قديما اختلف فيه الكثير فمن الناس من يقول ان نوسا كانت عاصمة دولة قديمه وكانت تسمى المرتاحية ويزداد البعض تهورا حين يقول انها كانت تسمى نواسة الغيط وحرفوا الاسم على مر الزمن وأصبحت نوسا الغيط وذلك نسبه إلى اميرة فرعونيه كانت تسمى نوسه وطبعا لا يوجد دليل على أي قول ولكن من الواضح للجميع انها قديمة وهى قرية جاذبة للسكان على عكس القرى المجاورة وذلك لتشعب المصالح وزيادة المال في ايدى طائفة كبيرة مماجعل الناس كل منهم يحاول أن يجد مكانا سواء بفتح محل اواقامة مشروع وكلها مشاريع استهلاكيه ولا يوجد مشروع إنتاجى وحيد في القرية والكل يريد التسلق حتى يجد له مكانا بين من لديهم المال ومن الظواهر العجيبه التي ظهرت في القرية مؤخرا كما في جميع القرى ظاهرة الابن الغير شرعى للمواصلات وهو (الطقطق) الذي سبب كثير من المشاكل لنوعية من يقود الطقطق فهم أحيانا اطفال وأحيانا مراهقين وأحيانا شباب ونادرا بعض الرجال وربما ابالغ حين اقول ان 90% من قائدى الطقطق من الحثالة الذين يضرون 100% وليس لديهم الا الاضرار والمشاكل وصاحب الحظ العثر هو الذي يوقعه حظه في طقطق أحد هذة الحثاله وذلك لان الطقطق غير مقنن ولا سيطره عليه والأسفلت (الرصيف) الطريق المرصوف حديثا هناك مايدل على انه كان هنا رصيف والشوارع تبعا للاهواء من له معرفة في مصلحة ما يستطيع ان يغلق شارع أو ينهيه أو على اقل تقدير يجعله زقاق صغير وذلك على الرغم من تزايد عدد السيارات الملاكى(الخاصه) التي تحتاج إلى شوارع في حين تضيق الشوارع وتنعدم اما من ليس له معارف فلا يستطيع حتى انا يبنى على حدود ملكه سبحان الله والمشاكل كثيرا ما تقوم على اتفه الأسباب بين الاهالى وخصوصا بسبب الشباب الذي فقد القدوه والتربية الصالحة ولم يعد لة موجه في الحياه أو مراحل التعليم وتهاون الاهالى في الضبط والربط والتربية وترك الأولاد للشوارع أو وسائل الاعلام لتربيتهم بالرغم من زيادة نسبة التعليم والمتعلمين في القرية إلا أن العلم انعدم ولا يتعلم الناس وفقدوا الثقافة وانعدم المثقفون وأصبحت ظاهرة (****متعلم لا يعرف شيء *****ولا توجد لديه ذرة ثقافة*****) وربما لا ابالغ حين اقول ان من كان يحصل على الابتدائية في السابق يساوى من يحصل على بكالوريوس أو ليسانس في هذة الايام الا القليل بالطبع فنحن لا نعمم هنا ممكن لو وضعنا نسبة تكون النسبة 95% مثلا اما المبانى فمنها ما اخذ الطابع الاوربى ومنها التقليدى وافراح القرية التي أصبحت حديث الناس بالرغم من الحاله السيئة التي بها غالب الناس الا انهم يتبارون في تجهيز العرائس حتى بالدين وكذلك الليالى في قاعات تكلف كثيرا ولا يهتمون حتى لو استدانو لكى يجاروا جو القر يه لا اعرف اين انتهى ولكن يكفى هذا -