الزهراء
استعدادات رمضانية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا استعدادات رمضانية 829894
ادارة المنتدي استعدادات رمضانية 103798
الزهراء
استعدادات رمضانية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا استعدادات رمضانية 829894
ادارة المنتدي استعدادات رمضانية 103798
الزهراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى متميز لكل مصرى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اكبر شركة للقطع غيار السيارات بالمنصوره ترحب بكم شركة احمد نجاح كل ما تحتاجه يوجد لديه العنوان المنصوره شارع عبد السلام عارف امام اسواق على تليفون 0124117853
اكبر شركة للقطع غيار السيارات بالمنصوره ترحب بكم شركة احمد نجاح كل ما تحتاجه يوجد لديه العنوان المنصوره شارع عبد السلام عارف امام اسواق على تليفون 0124117853

 

 استعدادات رمضانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ibrahim
Admin
Admin
ibrahim


عدد المساهمات : 581
نقاط : 1687
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/06/2011
العمر : 33

استعدادات رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: استعدادات رمضانية   استعدادات رمضانية I_icon_minitimeالخميس يوليو 07, 2011 12:13 am

شهر رمضان لدى الكثير منا بأطباق ووجبات وعصائر معينة، ولذلك فإن جولة
قصيرة في أسواقنا التموينية ستظهر حجم الاستعداد "الغذائي " لهذا الشهر،
أضف لهذا كله أن دخول شهر رمضان هذا العام تزامن مع بداية الفصل الدراسي
الأول، وفي ظل ارتفاع الأسعار فإن الالتزامات المالية على الناس تزداد بشكل
عام، هذه الالتزامات ومهما كان حجمها فإنها لا يمكن مقارنتها أبداً بما
يعانيه إخوة لنا في أماكن كثيرة سواءً تلك الأماكن المحتلة كفلسطين والعراق
وأفغانستان والصومال أو غيرها من الأماكن التي تعاني من الفقر والجوع
والحرمان.

ولكننا نعلم جميعا أن هنالك معاني عظيمة في الصوم ينبغي
أن نستشعرها ونحييها في نفوسنا ونفوس أهلنا وأبنائنا، ففي أي ظرف سيئ قد
يمر به أحدنا فإنه لن ينسى بعد زوال تلك الغمة كل من وقف معه وسانده ولو
بكلمة تواسيه وتخفف الألم عنه، وكذلك حال إخواننا المستضعفين والذين يمر
عليهم شهر رمضان وبداية العام الدراسي وهم غير قادرين على شراء ما يحتاجون
إليه من طعام أو شراب أو كساء، بل إن فرحتهم بقدوم الشهر الكريم لا تكتمل
إذ لا يزال ابنهم أو والدهم سجيناً في سجون الاحتلال إن لم يكن قد سقط
شهيداً بقصف الطائرات أو قذائف الدبابات، وآخرون قد هدم العدو بيوتهم فهم
بلا مأوى، وآخرون .. وآخرون .. قصة تطول صفحاتها المملوءة بالحزن والأسى.

هنا
لا بد أن أذكر نفسي وإخواني بأننا لا ينبغي لنا أن نخذل إخواننا وعلينا
نتذكر قول قائدنا ونبينا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا مِنْ
امْرِئٍ يَخْذُلُ امْرَأً مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ تُنْتَهَكُ فِيهِ
حُرْمَتُهُ وَيُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ إِلَّا خَذَلَهُ اللَّهُ فِي
مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ وَمَا مِنْ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا
فِي مَوْضِعٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ
حُرْمَتِهِ إِلَّا نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ نُصْرَتَهُ"(1)،
والخذلان هو تَرْك الْإِعَانَة وَالنُّصْرَة، " وَالْمَعْنَى لَيْسَ أَحَد
يَتْرُك نُصْرَة مُسْلِم مَعَ وُجُود الْقُدْرَة عَلَيْهِ بِالْقَوْلِ أَوْ
الْفِعْل عِنْد حُضُور غِيبَته أَوْ إِهَانَته أَوْ ضَرْبه أَوْ قَتْله
أَوْ نَحْوهَا"(2).

إن أخلاقنا وعاداتنا وتقاليدنا وطبائعنا تملي
علينا ضرورة وقوفنا مع إخواننا وشعورنا بأحوالهم ومواساتهم وتخفيف
معاناتهم، وقبل هذا كله علينا الامتثال لأمر الله عز وجل ورسوله صلى الله
عليه وسلم لنا بنصرة إخواننا المستضعفين، قال تعالى: {وتعاونوا على البر
والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} [المائدة: 2].

ولقد ضرب
لنا الرسول صلى الله عليه وسلم المثال الإيجابي وشبه حال المسلمين بحال
الجسد الواحد، فقال عليه الصلاة والسلام: " مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ في
تَوَادِّهِمْ وتَرَاحُمِهِمْ وتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا
اشْتَكَى منهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الجَسَد بِالسَّهَرِ
وَالْحُمَّى" رواه البخاري ومسلم، إن هذا المثال بحاجة للتأمل قال ابن حجر
رحمه الله: " قوله : (كمثَلِ الجسد) أَي: بِالنِّسْبَةِ إلى جميع
أَعْضَائهِ, ووَجْه التَّشْبِيه فيه التَّوَافُق في التَّعَب والرَّاحَة.
قوله: (تدَاعَى) أَي: دَعَا بَعْضه بَعْضًا إِلى الْمُشَارَكَة في الأَلم
... قوله: (بالسَّهَر وَالْحُمَّى) أَمَّا السَّهَر فَلأَنَّ الأَلَم
يَمْنَع النَّوْم, وَأَمَّا الحُمَّى فلأَنَّ فَقْدَ النَّوم يُثِيرهَا...
فَتشْبِيهه المؤمنينَ بِالجسَدِ الوَاحد تمثِيل صحيح, وفيه تَقرِيب للفهم
وإظْهَار لِلمعَانِي في الصُّوَر الْمَرْئِيَّة, وفيه تعْظِيم حُقُوق
المسلمين والحضّ على تعاونهم ومُلاطَفة بعضهم بعْضًا"(3)، وهذا الحديث
توجيه لنا بأن يكون حالنا كحال الجسد الواحد الذي يتفاعل كله مع أي ألم يحل
بجزء منه، إنها صورة حسية علينا أن نجعل منها صورة معنوية على أرض الواقع،
إذاً فليكن من استعداداتنا الرمضانية أن نحيي عملياً صورة الجسد الواحد .

فعندما
نشعر بالجوع في أثناء الصوم فإنه سرعان ما يحين وقت الإفطار ونأكل ونشرب
ما كنا نشتهيه من طعام أو شراب، وكذلك الحال عندما يعجبنا لباس ما لأبنائنا
فإننا سرعان ما نقتنيه، أليس من أذكار النوم التي علمنا إياها حبيبنا صلى
الله عليه وسلم أن نقول: "الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم
ممن لا كافي له ولا مؤوي"(4)، اللهم اغفر لنا تقصيرنا في حق إخواننا وأعنا
على أن يكون من استعداداتنا في رمضان أن نؤدي بعض حقهم علينا بأن نمد يد
العون لهم بما نستطيع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alzahra.forumegypt.net
 
استعدادات رمضانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» استعدادات رمضانية
»  مُنشطات .. رمضانية
»  فتاوى رمضانية :
» الفيفا.. هناك تأخير في استعدادات البرازيل لكأس العالم 2014
» فتاوى نسائية رمضانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الزهراء :: اسلاميات :: الخيمة الرمضانية-
انتقل الى: